
يُقوي هذا النشاط الأصابع ويعزز قدرتها على الإمساك بالأشياء والتعامل معها، وهو أمر أساسي للمهام اللاحقة كالكتابة.
شجع طفلك على تحريك المواد، باستخدام حركات متحكم بها لممارسة حركات المعصم والأصابع.
قم بتزويد طفلك بالبيض البلاستيكي أو المسلوق والطلاء غير السام.
شجعهم على تتبع الخطوط باستخدام قلم رصاص أو قلم تلوين، مع التركيز على الدقة.
يُعدّ تثبيت مشابك الغسيل على كتاب مقوى أو كرتون أمرًا رائعًا لتقوية الأصابع وتحسين التنسيق الحركي.
جميع هذه التمرينات لها دور كبير وفعال ليس فقط في تقوية عضلات اليد والأصابع عند الأطفال ولكن ايضًا فى تنمية المهارات الحركية عند الأطفال.
كما أنها تجربة ممتعة ومتعددة الحواس، يُمكن دمجها في أنشطة الطهي أو الأعمال اليدوية.
وبينما يعملون على بناء أبراج عالية، يُحسّنون قوة قبضتهم وتركيزهم، كل ذلك في انقر على الرابط تحدٍّ ممتع ومُجزٍ.
لذا يوصي المختصين والأطباء فى جميع أنحاء العالم بمنع استخدام الشاشات للأطفال أقل من عمر ثلاث سنوات واستبدالها بألعاب حركية وتفاعلية مناسبة لعمرهم.
شجعهم على فرز الأزرار في حاويات منفصلة بناءً على سماتها.
شجّع طفلك على استخدام أصابعه لنشر الألوان ومزجها، وإنشاء تصاميم أو صور تجريدية. دعه يستكشف الأنماط والأشكال والقوام أثناء اللعب.
كما يُنمّي هذا النشاط الإبداع لدى الأطفال، حيث يستخدمون القطع لتصميم الهياكل والمركبات وغيرها.
يمكنك إدخال عقد أكثر تعقيدًا مع تقدم مهارات طفلك، مثل ربط الأحذية أو ربط الأشياء بالعقد.
الإمساك والتركيب : كما في المكعبات أو البازل، والتي تتطلب دقة وثبات فى وضع الأجزاء في أماكنها الصحيحة.